| د. صادق النابلسي | استاذ جامعي
شنت إسرائيل حربها العدوانية عام 2024 على لبنان، لكن حتى الساعة لم تستطع أن تحسم نتيجتها لصالحها، ولو حسمتها كما يدّعي صغار الداخل لما احتاجت إلى أن تهدد بحرب أخرى.
يبقى السؤال موجهاً ليس إلى العدو الذي يريد استخدام القوة المتوحشة لاستئصال الوجود، بل إلى الذين يعتقدون أنّ إسرائيل مبرّأة من كل عيب وأنّ “السلام” كل السلام في لبنان والمنطقة مستوحى من دولة يقودها آخر أنبياء بني صهيون #نتنياهو!