كتب د. علي حمية
قلق زوال العدو لن يزول،
لم يعلن احد عن انتصار او هزيمة في هذه الحرب،
إذا، من المفترض ان الجيش وحلفه الناتوي التطبيعي الذي لا يقهر هو الذي تم قهره وهزيمته أمام المقاومة ومحورها،،،
حكمة الصمود تنتصر على آلة جهالة القوة.
هل الاتفاق يقتصر على تبادل الاسرى وادخال المساعدات ومن ثم العودة على ذي بدء؟.
إذا العقدة ليست بالاتفاق ولكن بتنفيذه، ترامب يعتقد بانها مرحلة إنهاء قضية فلسطين وسلام بالقوة وبدء اتفاقية أبراهم بسيطرة صهيو أمريكية تطبيعية للمنطقة ومنها للعالم، ولكن المقاومة ومحورها يرون ان هذه محطة من مراحل التحرير القادم لا محالة، إنها برهة لأخذ الأنفاس،
قلق زوال العدو لن يزول..
تحيا_فلسطين