| د. علي حمية | خبير عسكري
غريب… إرهاب شخص ببندقية في أستراليا يُدان، لتوجيه التهم الى مكان او دولة ما، للاستثمار، وإرهاب دولة بطائرات على غزة ولبنان يُبرَّر؟! مجدداً، نتنياهو يستثمر ما حدث في أستراليا ليجسّد دور الضحية، لكن الواضح أنه لن يكون بطل قومه، بل سبب نهايته.
#أوقفوا_جنون_وإرهاب_نتنياهو
مع العلم أن الكثير من وسائل الإعلام الأمريكية تقول إن مطلق النار في اوستراليا نافيد اكرم ووالده هما جنديان في ما يسمى جيش الدفاع الاسرائيلي.
فهل العملية الارهابية في استراليا هي تخطيط من قلب اسرائيل؟، واعتبار أن الضحايا فداء للقضية الأكبر في كيانهم، لقد سقط نتنياهو بعمله الارهابي في اوستراليا.
هل الزيارة المقررة لواشنطن نهاية هذا الشهر هي نهاية نتنياهو السياسية على الأقل؟؟؟