| د. علي حمية | خبير عسكري
لا حرب، ولا استطاعة لأي طرف على توسيعها حاليا، وهذا أقصى ما يمكن للعدو القيام به من أهداف له سابقة الملاحقة لعدة سنوات، وأنه لا خرق في المنظومة الأمنية الجديدة للمقاومة، والتي لا يمكن لاحد خارج منظومتها الادعاء بمعرفة قدراتها الجديدة.
الحمدلله رغم الجراح ما تزال المقاومة بخير وتستكمل عافيتها.
امريكا بالأمس افرجت عن أمريكي عميل للكيان وماتزال مخروقة امنيا، وتم اغتيال رؤساء فيها،، فليتمهل الحاقدون نحن أمة والأمم لا تموت.